في سن أكبر، قد تظهر الأعراض بشكل مختلف؛ على سبيل المثال، قد يتجلى فرط النشاط في شكل قلق مفرط. يمكن أن تزداد الأعراض حدة مع زيادة متطلبات مرحلة البلوغ.

عدم الالتزام بالتعليمات والإرشادات والإخفاق في إنجاز الأعمال التي تتطلب خطوات متسلسلة أو ترتيباً معيناً.

إن اضطراب السلوك يتسم بانتهاجه للسلوك المعادي للمجتمع كالسرقة والتشاجر وتدمير الممتلكات وإلحاق الضرر بالناس أو الحيوانات

التدريب على المهارات الاجتماعية. هذا يمكن أن يساعد الأطفال على تعلُّم السلوكيات الاجتماعية المناسبة.

هم أكثر عرضة لخطر تعاطي الكحول والمخدرات، فضلاً عن أشكال أخرى من الانحراف.

ويمكن أن يحدث الاكتشاف المبكر والعلاج فرقًا كبيرًا في النتيجة.

ويمكن لهذه الأدوية أن تساعد في علاج علامات وأعراض عدم الانتباه وفرط النشاط - وفي بعض الحالات، يمكنها أن تفعل ذلك بسرعة.

استخدِم تقويمًا كبيرًا لوضع علامات على الأنشطة الخاصة القادمة والأنشطة اليومية التي يقوم الطفل بها. تَجنَّب عمليات التحول المفاجئة من نشاط إلى آخر أو على الأقل حذِّر الطفل منه.

يجب أن يكون هذا وقتًا دون تشتيت انتباه من الأطفال أو البالغين الآخرين. حاول أن تُولِي طفلك بشكل يومي انتباهًا إيجابيًّا أكثر من نور الإمارات الانتباه السلبي.

زُرْ طبيب الأطفال أو طبيب الأسرة إذا كنتَ قَلِقًا من ظهور علامات اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى طفلك. قد يُحيلكَ الطبيب إلى متخصِّص مثل طبيب الأطفال التنموي السلوكي، أو اختصاصي نفسي، أو طبيب نفسي، أو طبيب أعصاب الأطفال، ولكن من المهم الخضوع أولًا لتقييم طبي لفحص الأسباب المحتَمَلة الأخرى المسبِّبة لهذه الصعوبات لدى طفلك.

وقد ارتبط التعرض قبل الولادة للسموم، مثل الرصاص، وتعاطي الأم للمواد المخدرة أثناء الحمل باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

على الرغم من عدم موافقة مؤسسة الغذاء والدواء الأمريكية على علاج اضطراب نقص الانتباه لكن يقوم الأطباء بوصف المنشطات والتي بدورها تزيد من إفراز السيالات العصبية في الدماغ مما يزيد القدرة على التركيز والتفاعل

العلاج النفسي والعلاج السلوكي يهدف لتغيير سلوك المريض ومساعدته في التعامل مع الاضطراب فيمكن تحفيزه بشكل أكبر لأداء المهمات ومساعدته في التحكم بانفعالاته والسيطرة على الانضباط والحركة والالتزام لأداء المهمات والاستجابة أثناء التفاعل الاجتماعي.

امنح نفسك وقتًا للراحة. امنح نفسك وقتًا للراحة بين الحين والآخر. لا تشعر بالذنب لقضاء بضع ساعات بعيدًا عن طفلك. ستصبح والدًا أفضل أو ستكونين أمًّا أفضل عند الحصول على الراحة والاسترخاء.